وصف : «حسنًا ، يا لها من بلد رائع جمهورية التشيك ، حيث لا يمارس الجنس مع طلاب الكلية فحسب ، بل أيضًا الأجداد من دار رعاية المسنين. لكن انظر إلى هؤلاء المحاربين القدامى في مواجهة هوني دامون وأليكسا توماس وريبيكا مور وجوردا أول. بحكم أعمارهم ، كانوا يجلسون على مقاعد البدلاء ويناقشون الفجور الذي يحدث حولهم ، ويخلقون هذا الفجور ذاته ، واحدًا تلو الآخر وفي مجموعة الجنس. إذن ، هناك سؤال واحد فقط: ما الذي يجلس عليه المتقاعدون التشيكيون سكسيمترجم عربي ، وماذا يمكنهم أن يفعلوا أيضًا ، أو أن هناك شيئًا ما ممزوجًا بالبيرة ؟!.»